في عالمٍ يزدحم بالوعود الجمالية، تختار Novexpert طريقًا مختلفًا، حيث تلتقي فعالية العلم بنقاء الطبيعة. هنا، لا مكان للمساومة بين النتائج والصحة، بل توازن دقيق صاغه فريق من العلماء بشغف ومسؤولية. ومع كل تركيبة، تُعيد Novexpert تعريف العناية بالبشرة بوصفها رحلة آمنة، نظيفة، وفعّالة لكل من يبحث عن ثقة حقيقية.
منذ عام 2008، تُعيد مختبرات Novexpert تحديد مفهوم العناية بالبشرة، مثبتة أن المستهلك لم يعد مضطرًا للاختيار بين النتائج الفعالة والسلامة الصحية. فالمختبر، الذي أسّسه نخبة من العلماء والخبراء الطبيين الفرنسيين، يُعدّ أول علامة ديرمو-كوزمتيك تعتمد تركيبات "نظيفة 100%"، خالية من المواد الحافظة، ونباتية، وغير مسببة للحساسية أو انسداد المسام، معتمدة على أبحاث سريرية شاملة تعالج مختلف مشاكل البشرة.
ابتكار قائم على العلم
تأسست Novexpert على يد سيريل تيلانج بعد عشر سنوات من الأبحاث المشتركة مع أطباء وخبراء، جاءت نتائجها لتؤكد تراكم بعض المكونات التجميلية في الجسم عبر الزمن. من هنا انطلقت مهمة العلامة: تطوير تركيبات عالية الفاعلية خالية من أي مواد مثيرة للجدل، وآمنة حتى للحوامل والمرضعات.
قوة مكوّن Novaxyline
استلهم علماء Novexpert اكتشافهم من سرّ طول عمر سكان أوكيناوا اليابانية، ليكشفوا دور تنشيط جين SIRT1 في إبطاء مظاهر التقدم في العمر. وقد طوّرت العلامة مكوّنها الحاصل على براءة اختراع Novaxyline، الذي يحفّز هذا الجين داخل الخلايا الجلدية لتعزيز تجددها الطبيعي.
وتعتمد تركيبات Novexpert على نسب عالية من المواد الفعالة، أبرزها:
• 25% من فيتامين C عالي الثبات
• 3.2% من حمض الهيالورونيك النقي
ما يجعلها فعّالة في معالجة الجفاف، الشوائب، الاحمرار، التجاعيد، وفقدان المرونة.
شفافية ومسؤولية أخلاقية
تلتزم Novexpert بمبدأ الاحتياط العلمي، وتصنع جميع منتجاتها في فرنسا وفق معايير دوائية صارمة، مع سياسة شفافية كاملة حول المكوّنات. وتحظر العلامة استخدام أكثر من 4000 مادة أي أكثر من ضعف لائحة الاتحاد الأوروبي التي تضم 1730 مادة محظورة، ما يعكس التزامها الدائم بالسلامة والابتكار. كما يدعم الفريق المؤلف من أكثر من 40 خبيرًا قيم العلامة في الاستدامة والمصداقية العلمية.
جوائز وإنجازات علمية "نظيفة"
حصدت Novexpert حتى اليوم أكثر من 24 جائزة دولية، وتملك براءتي اختراع تتيح لها تقديم منتجات خالية 100% من المواد الحافظة، بفضل تقنية تعتمد على تنظيم الضغط الأسموزي لحماية التركيبة دون التأثير على البكتيريا المفيدة في البشرة—وهو إنجاز ريادي في عالم العناية النظيفة.
